السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اليوم وبصراحة جديدة استفزنا خالد يوسف بفيلمة الجديد الذى ما هو الا حلقة جديدة من مسلسل افلامة الوضيعة الخليعة التى تهدف الى هدم قيم مجتمعنا وغرس قيم الخنزرة والدياسة التى يكرس لها هذا الخنزير ,لا ارى عيبا فى ان اصفة بالخنزير لان الذى لا يغار هو كالخنزير . انظروا الى كل افلامة وسوف تجدونها تسير على وتيرة واحدة وهى العرى ثم العرى ثم العرى .وهو تلميذ تفوق على استاذة المقبور يوسف شاهين الكل يعلم مشهد السحاق الذى مثلتة ممثلتين فى فيلمة حين ميسرة ولو اننا فى دولة محترمة وتريد ان تحافظ على نسيج المجتمع لتم محاكمتة فورا .ولكن هاهو خالد يتقيئ احدى قذورات عقلة وفكرة ثم يلقيها الى مصر والى شعب مصر ولعل المرض الذى يعانى منة خالد يوسف ربما لم يشفى منة حتى يرى بعينة وقد انتشر الفحش بين مجتمعنا حتى يهدأ بالة وتقر عينة .وما اعتقد ما يفعلة خالد يوسف الى جزء من برنامج ممنهج لضخ القيم الغربية الوضيعة وزرعها فى عقول ابنائنا .ترى ماذا يفعل الشاب عندما يرى فلم كهذا ربما يحاول ان يغتصب او يزنى وفى كل مصيبة تحل بنا . ان اهداف خالد يوسف وامثالة ما هى الا تدمير الشباب الذين هم اجل ما يملك المجتمع المصرى .وهذة المرة اختار الخنزير ممثلة من نوع خاص حتى تحقق مايريدة وحتى يسل لعاب الحمقى وذوى القلوب المريضة .خسئت يا خالد وخسارة فيك الاسم لاننى ما اريك الا خنزير فى مسلاخ انسان .ولكن ما يهدأ بالى ويقر عينى كلما رأيت مثل هذة الاشخاص الذية يعيثون فسادا فى الارض هو اية كريمة استحى ان اكتبها هنا لان ذكر شخص كخالد يوسف ماهى لا يستقيم مع ذكر الاية الكريمة رقم 12 من سورة (يس )افعل ما تريد يا خنزير يوسف فسوف يسجل عليك كل شئ وتاكد ان كل ما تفعلة سوف يسجل عليك حتى بعد موتك كل من يشاهد افلامك وتزرع فى قلبة شهوة سوف يكتب فى سجلك الالاف السيئات .وما اقول االا انك خنزير قذر وضيع ليس لك قيمة وبعد موتك لن يبقى من ذكرك الا انك كنت ديوث وخنزير متمرس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق